-->

بحث هذه المدونة الإلكترونية

نوع من التفاح يسمى بالمفاجأة للونه الوردي من الداخل

تفاح "المفاجأة" يبدو طبيعيا ومخادعا من الخارج - سطحها أصفر على برتقالي لا يعطي أي إشارة إلى ما ينتظرك من مفاجأة في الداخل. حيث أنك بعد فتحها ينتابك شعور بالمفاجأة والإرتباك فمكوناتها من الداخل لونها وردي. هذا النوع من التفاح موجود حصريا عند 120 فرعا من فروع متاجر تيسكو في أنحاء المملكة المتحدة بسعر 2,82 دولار لأربع تفاحات فقط فقد تم تطوير هذا المنتج بواسطة ويليام بارنيت وهو خبير حاصل علي عدة جوائز وقد قام بزراعتها في مزرعة مساحتها 1000 فدان قرب هيريفورد, إنجلترا. تتميز بريطانيا بأصنافها المختلفة من التفاح الذي يصل إلي حوالي 4000 صنف ولكن كان هدف المطور هو تطوير نوع جديد ومثير للإهتمام فقد إستغرق تطوير هذا المنتج حوالي 10 أعوام من الدراسة والأبحاث.

فرقة صينية تعزف الموسيقي بداخل صواعق كهربائية تصل الي 1 مليون فولت

إذا كنت تمر يالقرب من مقاطعة فوجيان في الصين، تأكد ان تذهب الي  قرية ديكو ومشاهدة فرقة الصواعق المحلية للعزف. فهي مجموعة متخصصة في إنتاج الأقواس الكهربائية التي تنتج 1 مليون فولت من الكهرباء،التي تخرج صواعق كهربية علي بدلاتهم الخاصة و هم يعزفون. وانغ البالغ من العمر 31 عاما، مؤسس وزعيم هذه الفرقة. وقال "عندما كنت صغيرا، فتحت عائلتي ورشة لتصليح الأجهزة الكهربائية. وقال وانغ لقد أحببت دراسة أشباه الموصلات والمعدات الكهربائية منذ  ان كنت طفلا ". ولكنه كان في عام 2001، عندما التحق بكلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية في جامعة فوجيان فقد تعرف لأول مرة علي لفائف تسلا. فقد اعجبته هذه التقنية  حتى انه بدأ في صناعة جهازه الخاص من هذه اللفائف حيث كان  يقضى وقت فراغه في صناعته. و في عام 2007، نجح في بناء جهازه الخاص المكون من هذه اللفائف التي يصل طولها الي  1.2 متر فوق منزله، حيث ترك وظيفته المريحة في شركة الكهرباء وكرس نفسه ليجمع بين شغفه للموسيقى و الكهرباء. جنبا إلى جنب مع عدد قليل من الأصدقاء تم انشاء فرقة الصواعق الموسيقية.

ثبتوا السيارة بالأسمنت بعد رفضه نقلها

ثبتوا السيارة بالأسمنت بعد رفضه نقلها

    في مدينة برازيلية، اندلع خلاف بين بنائين وبائع سيارات أوقف إحدى السيارات على الرصيف بعد أن طلبوا منه إيقافها في مكان آخر. وقال المسؤول عن بيع السيارات مارك دروموند، إن الرصيف كان يستخدم لعرض السيارات طوال أكثر من 20 عاماً. وقالت وسائل الإعلام المحليَّة إن إيقاف السيارة على الرصيف ليس مُخالفاً للقانون، نظراً لأنه يُعد مكاناً عاماً. غير أن عُمال الإنشاءات الذين كانوا يقومون بأعمال الصيانة على الرصيف لم يتمكنوا من استكمال أعمالهم بسبب وقوف السيارة عليه عند أحد المُنعطفات. وطلب عُمال الإنشاءات من دروموند إزالة السيارة عن الرصيف حتى ينتهوا من أعمال الصيانة، لكنه رفض بعناد، بحسب ما ذكر صاحب شركة الاسمنت والإنشاءات. وعلى ما يبدو، ملّ عمال الإنشاءات من الانتظار والتوصل إلى قرار بإزالة السيارة، فما كان منهم إلا أن صبوا الاسمنت على الرصيف وثبتوا السيارة. الأمر بكل تطوراته لم يصل إلى دائرة النقل البرازيلية، إذ تبين أنها لا تعلم شيئاً عن الموضوع. فبعد شكاوى عديدة من الناس والمارة للدائرة لإزالة السيارة من على الرصيف، أرسلت الدائرة عمالها إلى المنطقة المذكورة، لكنهم فوجئوا بأنها مثبتة بالإسمنت.
    مصطفى
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع العالمي .

    إرسال تعليق